لا تجعل تخوفك ينصب على كيفية التصرف برصيدك، فلن يكون لديك رصيد تفكر به ما لم تحسن البيع أولاً، لذا عليك التفكير في كيفية زيادة مبيعاتك، وتقديم عروض مغرية، فإن فعلت ذلك وفعله الآخرون، ستجد أن حجم العروض أكبر من رصيدك.

    يمكننا مساعدتك في فتح متجر إلكتروني والبيع فيه بالمقايضة، والشراء من الغير مستخدماً رصيدك التبادلي ونحن سنحيل المهتمين ببضاعتك إلى موقعك، فلا مانع لدينا، وكل عملية بيع تجري ستنزل قيمتها في رصيدك التبادلي .

    إنها فكرة رائدة، وعمل مربح أن يكون لديك متجر في مدينتك، يزوره الناس، ويشترون منه نقدا أو بالمقايضة، وفي نفس الوقت تشتري أنت منهم بطريق المقايضة، أشياء لم يعودوا بحاجة إليها، ويشترون منك أشياء هم بحاجة لها

    لن يتوانى احد عن تقديم خدمات لك بطريق المقايضة، أو تأجيرك أدوات فهو لن يخسر شيئاً، وليس بحاجة لمواد خام لتسليمك المنتج، لذا ننصح بالتركيز على تقديم الخدمات، وعلى شراء الخدمات لإبقاء السيولة بين يديك.

    من المعلوم أن حاجاتك تختلف عن حاجات موظفيك إمنح كلُّ منهم رصيداً مناسباً ليقوم هو بشراء حاجاته، وبذلك توسع من دائرة استفادتك من التعامل بالمقايضة، وتوسع من حجم الطلب وتنوعه، لإختلاف الحاجات.

    قد ترغب في البدء بالشراء، ولكنك لم تكوّن بعد رصيداً تبادلياً، وقد تكون محتاجاً لإنجاز أو استكمال مشروعك الذي تحلم به، يمكننا مساعدتك، بتقديم قرض لك على شكل رصيد تبادلي بلا فوائد، ولكن بضمانات مناسبة.