FAQ   الأسئلة المتكررة

ماذا سأستفيد من المقايضة:   أنقر العنوان لتحصل على الإجابة

إن تعاملك بالمقايضة يعني المزيد من الزبائن، بنسبة 20% إلى 30% وبالتالي المزيد من المبيعات، التي ستحقق لك أرباحاً اضافية، بنسبة 20% إلى 30% مما ينقلك إلى مستوى الربح المجزي، أو من حالة اللاربح إلى حالة الربح، وبالتالي نقل أعمالك إلى مستوى جديد من الربح الذي سينقل حياتك أنت وموظفيك إلى مستوى متقدم من الحياة الكريمة التي تسعى للوصول إليها.
إن تعاملك بالمقايضة يعني المزيد من المبيعات، وبالتالي تكوين رصيد تبادلي جيد لديك، تستطيع من خلاله شراء أشياء كثيرة لم يكن لديك الإمكانية النقدية لشرائها، أو لا ترغب في شراءها نقداً، وبالتالي الحفاظ على السيولة النقدية التي لديك، وتوفيرها وتراكمها لديك، مما يخرجك من حالة إنعدام السيولة أو شحها إلى حالة توفرها بين يديك. وبالتالي سداد الأقساط والإلتزامات النقدية الشهرية التي عليك بكل سهولة ويسر.
عندما يبيع أحد المشاركين خدمة، فإنها تصبح رصيداً لديه، ومعنى هذا أنه خلق قيمة مادية جديدة تضاف إلى السوق، فلو افترضنا ان مبرمجاً، كتب برنامجا بناءاً على طلب أحـد المشتركين من خارج البلـد أو من داخله، فإن هـذا المبرمج قد أضـاف قيمـة جديدة B$ 1200 مثلاً دخلت السوق واصبحت رصيداً يستطيع أن يشتري به، فكأنه طرح سيولة جديدة في السوق المحلي يتبادلها الناس، وهكذا يفعل مقدموا الخدمات، وعند الزيادة في الإنتاج.
إن كنت تسعى لأن يكون لك مشروعك الخاص، أو توسعة مشروعك القائم، وتبحث عن رأس مال يغطي ذلك، فإن المقايضة سبيل سهل لتكوين رأس المال المطلوب، يمكنك البدء بشكل شخصي وتشجيع الناس على التعامل معك بالمقايضة، لتبدأ رحلتك في جمع رأس المال المطلوب على شكل رصيد تبادلي، وبسرعة، لتقوم بعدها بشراء احتياجاتك من المشاركين بالمقايضة، بعيداً عن القروض البنكية، وعن الشراكات التي لا ترغب في إدخالها لمشروعك.
كثيراً من الشركات والمصانع يتجمع لديها في فترة من الفترات، ون كبير يحجز جزءاً من سيولتها التي هي بحاجة إليها، لإستمرار عملها بطريقة صحيحة وسليمة، فتلجأ إلى طرح عروض خاصة وخصومات لتحريك مخزونها، مما يفقدها ربحها، في حين أنها لو سلكت طريق المقايضة، لتمكنت أولاً بأول من تصريف مخزونها بالسعر الأصلي، فالمقايضة تزيد حجم المبيعات وتسهل عملية التبادل، وبالتالي عدم تكون مخزون راكد، أو تصريف الراكد حالياً.
تلجأ كثيراً من الشركات إلى دفع النفقات الإساسية فقط، وتأجل أو تلغي نفقات أخرى لشح السيولة، مما يؤثر على أدائها، وسمعتها، وخططها المستقبلية، في حين يمكنها توفير السيولة لإحتياجاتها غير الأساسية من رصيدها التبادلي الناتج عن عمليات البيع بالمقايضة، وتوفير النقدي لسد حاجاتها الأساسية، كونها ستغطي جزءاً كبيراً من نفقاتها غير الأساسية من الرصيد التبادلي الذي سيتراكم لديها من مبيعات المقايضة.
تستطيع التغلب على شح السيولة بأن تبيع بطريق المقايضة وتشتري بطريق المقايضة، فرصيدك التبادلي سيسهل عليك شراء أشياء كان من الصعب عليك شراءها نقداً، لعدم توفر السيولة النقدية، ومثل هذا سيحدث مع الآخرين، لذا إن فتحت المجال أمام البيع بالمقايضة، سيقبل عليك الآخرين للشراء، وسيقلدونك بالبيع بالمقايضة، وهكذا تدور عجلة المقايضة، وتستطيع شراء ما لم تكن قادراً على شراءه نقداً من قبل.
لا تتصور أن المقايضة ستحول كل عملك للمقايضة، وتفقد البيع النقدي، فهذا فهم خاطئ، فالصحيح أن المقايضة ستنشئ مبيعات إضافية على مبيعاتك النقدية الحالية، من قبل زبائن المقايضة الجدد، وإن كنت تخشى ذلك فيمكنك أن تحدد حجم تبادلك بالمقايضة إما بالعدد أو بسقف معين أو بتقديم خدماتك في أيام معينة بالمقايضة، فصالة الأفراح مثلا يمكنها قبول تأجيرها مقايضة طيلة أيام الأسبوع عدا يوم الخميس والجمعة، وإن كنت فندقاً أو شركة سياحة، يمكنك تحديد عدد معين خمسة غرف مثلا بالمقايضة، إضافة إلى أن المقايضة تستكمل لك العدد المطلوب للرحلة أو لإشغال غرف الفندق، فتستكمل النقص بالمقايضة، وهذا يعطيك ربحاً صافياً بدل أن تبقى تلك الأماكن بلا إشغال.



Design Dr.Samir Omran


  • B A R T E R me
  • www.Barterme.biz
  • Turkey - istanbul
  • Representative in Jordan
  • Mobile: 0962 79 9585 705
  • e-mail: info@barterme.biz

Copyright © BARTERme

إشترك في نشرتنا الأسبوعية (قايضني) ادخل إيميلك ثم اضغط اشتراك